Jawaban Atas Tahdzir asy-Syaikh ‘Utsman as-Salimi
14/11/1435 ‐ manhaj
SIRAMAN MENYEJUKKAN HATI
Jawaban Atas Tahdzir asy-Syaikh ‘Utsman as-Salimi
14/11/1435 ‐ manhaj
SIRAMAN MENYEJUKKAN HATI
Jawaban Atas Tahdzir asy-Syaikh ‘Utsman as-Salimi
oleh asy-Syaikh Hani bin Buraik hafizhahullah
(Jawaban melalui Telpon)
Sabtu sore, 11 Dzulqa’dah 1435 H / 6 September 2014 M
00:0012:42
atau di sini
*) Rekaman jawaban tersebut telah disampaikan oleh asy-Syaikh Hani bin
Buraik kepada al-’Allamah al-Walid Rabi’ bin Hadi al-Madkhali
hafizhahullah pada malam harinya, 12 Dzulqa’dah 1435 H / 7 September
2014 M
asy-Syaikh Hani bin Buraik mengatakan, bahwa asy-Syaikh
Rabi’ SANGAT SETUJU dengan jawaban tersebut, dan BERHARAP agar
DISEBARKAN.
—————————————————–
Berikut Transkripnya :السائل : السؤال حفظكم الله على النحو التالي : لعله بلغكم تسجيل صوتي للشيخ عثمان السالمي يجيب فيه عن سؤال ورد عليه من أخ إندونيسي، وفيه السؤال عن محاضرة لﻷستاذ لقمان كن سلفيا على الجادة، وكذلك سؤال عن كلمتكم في شأن وثيقة الشيخ محمد اﻹمام مع الرافضة وكان في جوابه تحذير من اﻷستاذ لقمان . فما جوابكم عن هذا التحذير؟ وأنتم قد وقفتم على قضية اﻹخوة في إندونيسيا من الطرفين وكنتم وسيطا لدى علمائنا في السعودية وباﻷخص الشيخ ربيع حفظه الله .
الشيخ هانئ بن بريك حفظه الله : طبعا إن شاء الله تسجله حتى يبلغ الشيخ عثمان بإذن الله الكريم. نعم، أنا سمعت هذا التسجيل، ومن المؤسف جدا أن يخوض الشيخ عثمان في قضية إخواننا في إندونيسيا دون أن يرجعها لمن هي عنده من العلماء. ويلحظ من هذا الكلام التحامل على الأخ لقمان، لا مبرر له سوى نقولات من الخصم. ولقمان ومن معه من الإخوة الأساتذة من تلامذة مشايخنا الكبار وخريجي الجامعة الإسلامية، قد زكاهم الشيخ ربيع حفظه الله وغيره من المشايخ المعتبرين لدى أهل السنة. ودورتهم العلمية السنوية ومراكزهم السلفية مرتبطة بمشايخ السنة الذين لا تشوبهم شائبة بإذن الله. وليس لهم ارتباط بالمشبوهين المميعة، فضلا عن الحزبيين التراثيين، وهم شوكة في حناجر هؤلاء ولله الحمد والمنة ، بما يتبنوا من نصرة المنهج السلفي ورفعة المنهج السلفي وإعلاء كلمة الدعوة السلفية، وتبرم بهم أهل الباطل من المميعة المدسوسين في الخط السلفي ومن الحزبيين الصرحاء.
وقد نصح شيخنا ربيع حفظه الله الشيخ محمد الوصابي حفظه الله عندما علم شيخنا ربيع من ذهاب الشيخ الوصابي في أندونيسيا بتلبية الدعوة من ذي القرنين، لأن لا ينزل على ذي القرنين، وأن ينزل على الأخ لقمان ومن معه من الإخوة، وحذره من ذي القرنين. وكان هذا بعد الحج من السنة الماضية بحضرة أخينا الفاضل أبي زياد خالد باقيس، والشيخين عرفات ومحمد غالب، وكنت معهم كذلك. كما أن السائل – وللأسف الشديد – كان حريصا على إيقاع الشيخ عثمان في أمر الوثيقة، لأمر في نفس السائل – وللأسف الشديد – فكثير ممن يسأل الآن يضع الجواب في ثنايا السؤال. وهذه طريقة معلومة من صنيع من في نفسه شيء. وسلم الله سبحانه وتعالى الشيخ عثمان ووفقه لنقد الخطأ الذي جاء بهذه الوثيقة وتصويب المنتقد لها. وليت الشيخ عثمان كذلك طالب الشيخ محمد الإمام بالرجوع عن بنودها المنتقدة، وإمضاء الصلح. وقد وقفنا على صلح للحوثة الرافضة مع حزب التجمع الإخواني الذين يصفون انفسهم بالاصلاحيين، والحرب بينهم وبين الرافضة قائمة، وليس في هذا الصلح شيء من بنود الكفر، أو إقرار الكفر. فلا يليق لمنتسب للمنهج السلفي أن يقر مثل هذا.
كما أن الشيخ عثمان – كذلك أقول للأسف – قد خاض في أمر كرره في أكثر من مناسبة، وقد سمعت له تسجيلات عدة وهو يدندن في أصحاب المنهج، يدندن حولها ويكررها : أصحاب المنهج، أصحاب المنهج، احذروا أصحاب المنهج. وأنا أجله عن ذلك لأن هذا الأمر إنما يكرره الحزبيون والممرضون والمميعة. ولا يضيق بتكرار أمور المنهج وترتادها إلا من شابته شوائب الحزبية. والشيخ عثمان بعيد عن ذلك بإذن الله. ولكن هذا الأسلوب غير مرضي منه ولا من غيره. فما عرف هذا إلا عن الحزبيين والمميعين. والله سبحانه وتعالى قد كرر لنا في كتابه قصص المخالفين والمشركين بما لا يشك في ذلك أحد. وقال سبحانه وتعالى : ( وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين ). وحذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من أقوام من أهل الباطل والبدع ليسوا معنا وليسوا في مجتمعنا ولم يكونوا في مجتمع الصحابة رضوان الله تعالى عليهم “بما سيأتون “. فلا داعي أن يقال لا يُحذر من إحياء التراث لأنها ليست عندكم، أو لا يُحذر من الفتنة الفلانية لأنها ليست موجودة عندكم، فهذا الكلام غير سديد. فالنبي حذرنا صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم من المسيح الدجال وهو ليس معنا. وحذرنا صلى الله عليه وسلم من فتن ستأتي ولم يكن الصحابة فيها، فلا داعي لتقعيد هذه التقعيدات المخالفة لمنهج السلف الصالح!! فإن كنت تخشى من باب الغلو ومن باب الإطراء للنقد والجرح الذي جنح ببعضهم إلى أن يسلك سبيل الحدادية، فلا بد من الاعتدال : أن ننتقد الغلو وننتقد التمييع كذلك! فلا نعالج زكاما ونورث جذاما!! والعياذ بالله. وقد جربنا : ترداد : اطلبوا العلم، اطلبوا العلم، عليكم بالعلم، ولا تهتموا بالردود ولا تكثروا منها، ورأينا من سلك هذا السبيل فإذا به بأحضان الحزبيين، وهم لا يخفون على الشيخ عثمان من طابور طويل كان معنا في دماج، وهم الآن في أحضان الجمعيات وفي أحضان الإخوان المسلمين. فلا بد من التوسط في الأمر! ولا بد أن نعطي أمر الردود على المخالفين حقه، فإن المسألة خطيرة جدا وأصبح تكرار مثل هذا يوهن بعضد السلفيين.
الأمر الآخر، ذكر الشيخ عثمان أمرا كنت أحب أن يترفع عنه، وهو الإساءة لإخوة في عدن من أنهم من أصحاب المنهج. فهذا غير لائق بالشيخ!! وهو يعلم تماما أن هذا الأسلوب وأن أصحاب هذه الطريقة الذين يحذرون من أصحاب المنهج كم جنوا على السلفية وعلى السلفيين. هؤلاء هم المميعة!! الذين كانوا يلمزون إخوانهم الحريصين على سلامة المنهج، يلمزونهم بهذه الألفاظ. فلا داعي أن يردد الشيخ عثمان حفظه الله مثل هذا الكلام.
وأنا اربأ بالشيخ أن يرتضي لنفسه هذا المرتع الوخيم، و أربأ بكل داعية سلفي أن يعرض بإخوانه الذين هم كفوك المؤنة في الرد على أهل الباطل، وكفوك المؤنة ورفع عنك الحرج في التصدي لأهل الباطل وبيان وكشف عوارهم. فعلى كل حال أطالب الشيخ عثمان – حفظه الله ووفقه لكل خير مأجورا – أن يراجع الشيخ ربيع في أمر إخواننا في أندونيسيا. وأما ما قام به السائل عن كلامي والذي فيه أن العلماء في اليمن ليسوا محصورين بوصية شيخنا مقبل – رحمه الله رحمة واسعة – ويريد من الشيخ عثمان التعقيب والاعتراض على كلامي، فقد كفاني الشيخ عثمان حفظه الله حيث أجاب عن سؤال آخر عن تسمية مشايخ اليمن – وفقهم الله لكل خير – فسمى له أشخاصا في الوصية، وأشخاص ليسوا في الوصية. وهذا دليل واضح أن كلامي لا يعترض عليه، فمشايخ اليمن غير محصورين في وصية شيخنا حفظه الله. وإن كانوا الذين في الوصية هم الأبرز وهم الأشهر، الذي لهم السبق، لكن كذلك أنبه أن هناك ممن ذكر في الوصية قد خرج عن المنهج المستقيم : أبو الحسن، الحجوري. فهذا دليل واضح أن الكلام لا يعترض عليه. ولكن من كان في نفسه شيء يبحث عن أي طريق ليعضد ما هو عليه . وللأسف الشديد والشيخ عثمان نفسه كذلك ليس مذكورا في الوصية.
على كل حال، أرجو أن يصل هذا الكلام إلى الشيخ عثمان، لعله أن يراجع شيخنا ربيع و أن يتأنى في الأمر وأن لا يجرح بإخوانه الذين هم في الحقيقة حملة الدعوة السلفية في أندونيسيا على حق. وارتباطهم بعلمائنا الكبار الذين – كما ذكرت – هم خلص السلفيين في هذا العصر. فرجاءا، ثم رجاءا، ثم رجاءا بالشيخ عثمان أن لا يتعجل بنقد هؤلاء وإن كان عندهم شيء من الخلل بلغه، فلا بد من التواصل والنصح عما يصنعه أو ما صنعه حفظه الله. فهذا لا يتماشى مع ما عليه مشايخنا الكبار وفقهم الله، ووفق الله الشيخ عثمان لما يحب ويرضى. وأرجو أن تكون هذه الإجابة مسجلة. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
السائل : جزاكم الله خيرا شيخنا. سجلنا هذه الإجابة. وعسى الله أن يبارك في هذه الكلمة. ونستأذن منكم لنشر هذه المكالمة شيخنا. الشيخ هانئ : نعم، انشروها وفرغوها. السائل : طيب، جزاكم الله خيرا ، حياكم الله
Berikut Terjemahnya :
Pertanyaan :
“Wahai Syaikh, mungkin telah sampai kepada Anda rekaman suara asy-Syaikh Utsman as-Salimi. Berisi jawaban asy-Syaikh Utsman terhadap pertanyaan seseorang dari Indonesia.
Isi pertanyaan, tentang muhadharah yang disampaikan oleh al-Ustadz Luqman berjudul “Kun Salafiyyan ‘alal Jaaddah”. [1] Juga pertanyaan tentang penjelasan Anda (asy-Syaikh Hani, pen) terkait Dokumen Perjanjian Damai antara asy-Syaikh Muhammad al-Imam dengan Rafidhah.
Maka jawaban asy-Syaikh Utsman berisi
– Tahdzir terhadap al-Ustadz Luqman
Bagaimana jawaban Anda terhadap tahdzir tersebut?